عم لطفى من النوع الأول وهو رجل بسيط لا يجيد القراءة والكتابة غير أن بين جوانحه حضارة تضاهي حضارة مصر الأبية، يرى ما لا يراه علماء وكتاب ومفكرون، تسكنه جينات الإخلاص للعمل بشكل لم أرَ له مثيل في حياتي