كان فرانسوا ميتران رئيسا لفرنسا، وهيلموت كول مستشارا لألمانيا، وقد ادعى بايدن في فبراير أنه تحدث معهما مؤخرا، مما أدى إلى تضخم التساؤلات بشأن صحته العقلية.