رد كاتس بالترحيب بالاختراق، معربًا عن توقعه لتحسينات إيجابية في العلاقات بين البلدين، بما في ذلك السماح للدولة المطبعة ببدء عملية الانضمام إلى منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.