لما عاد من البرية وجد أن زوجته قد تنيَّحت وهي عذراء، وبعد ذلك تنيَّح أبواه، فوزع كل ما تركاه له على الفقراء، ومضى إلى شنشور (إحدى قرى مركز أشمون محافظة المنوفية) وسكن فيها