صار الرغيف السياحى يباع بسعر أعلى من الرغيف المدعوم الذى حاولت الحكومة في منتصف السبعينات زيادة سعره ولم تفلح بعد انتفاضة يناير 77 ولعل هذا سبب وصفه بالسياحى لى غرار المطاعم التى تبيع سلعها بأسعار أغلى