وعن الحادث قال قداسة البابا: نشكر الله من أجل كل حال بخصوص حادث رحيل الآباء الرهبان الثلاثة. تمت الصلاة عليهم في مطرانية جنوب إفريقيا
شارك في صلوات الجنازة عل رهبان جنوب أفريقيا ٢٨ من أحبار الكنيسة وبعض الآباء الكهنة والرهبان وأسر الرهبان وعدد كبير من الشعب.
وتابع: الموت هو انتهاء لكل متاعب الأرض، وهو الذي يعطي للإنسان الراحة، لذلك نقول تنيح أي استراح، وعندما نودع الراهب الذي اختار هذه الحياة، والحياة مع الله
وشارك في صلاة الجنازة عدد من مطارنة وأساقفة وكهنة الكنيسة، وحرصت المسؤولين عن الجنازة إغلاق صناديق الرهبان الثلاثة على غير العادة في الكنيسة
وتم تأجيل القضية إلى 27 مارس حتى يحصل الإثنان على التمثيل القانوني والمترجم العربي الذي طلباه.
جاء ذلك قبل بدء عظته في اجتماع الأربعاء الأسبوعي لقداسته مساء اليوم والذي عقد في كنيسة الشهيد مار جرجس هليوبوليس بمصر الجديدة