وبعد خمسة أيام من مقتل ديلو بالرصاص، في هجوم اتهم الجيش بتنفيذه على مقر حزبه، أعلن رئيس الوزراء التشادي سوكسيه ماسرا في تصريح لإذاعة فرنسا الدولية، أنه سيكون هناك تحقيق دولي لتحديد المسؤوليات .