فما من ميت إلا ويتمنى العودة للحياة الدنيا؛ محسنا كان أو مسيئا، فالمحسن من روعة ما رأى من جزاء الإحسان يتمنى لو يرجع للدنيا فيضاعف حسناته وفي المقابل يتمنى الظالم لو عاد إلى الدنيا فيصلح ما أفسده..