عرفت صديقي العزيز الدكتور أسامة السعيد محققا صحفيا من الطراز الأول، موهبة طاغية، ومولع بكتابة التحقيقات الصحفية الجريئة التي هي عشقي، فقد اخترتها لسنوات من عمري..