المتعافي من مرض السرطان يكون شغوفا على الانتظام في صيام شهر رمضان، في حين أنه بعد الشفاء من الأورام السرطانية، سواء كان ذلك من خلال التدخل الجراحي
من الامور التي تشغل جميع المرض مع اقتراب شهر رمضان؛ هو مدى إمكانية الصيام، بأمان، ودون حدوث أي مضاعفات.