معظم الصحفيين الذين اشتروا هذه الأرض ودفعوا أقساطها، كانوا شبابا وقت الشراء، ولما تسلموها صاروا من أرباب المعاشات، يعني لا المال يكفي ولا الصحة تكفي، ولا يصح هجوم حي فيصل علي مبان بلا أسقف ولا أبواب..