وبحسب تقرير نشره موقع ScienceDaily، تهدف هذه الساعات المبتكرة، المدعومة بخوارزميات التعلم الآلي، إلى التنبؤ بالعمر البيولوجي من خلال التدقيق في تعقيدات بنية الحمض النووي.