كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أكمل الناس خلقًا، كما قال له الله عز وجل في سورة القلم: «وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ»، كما كان صلى الله عليه وسلم أحسن الناس معاملة لأهله ومساعدة لهم