استخدم الملياردير كل نفوذه لدى أعضاء الكونجرس الجمهوريين لعرقلة النص، حارما بذلك الرئيس جو بايدن الذي يُحتمل أن يواجهه في انتخابات نوفمبر، من فرصة تحقيق انتصار في قضية الهجرة الحساسة.