فى مثل هذا اليوم عام 1926 نشرت جريدة الاهرام الخطابات المتبادلة منه للدفاع عن نفسه امام حملة تشويه صورته امام جمهوره ورد الملك فؤاد عليه بتهديده وسحب جنسيته
دخلت السنغال بلاد الديمقراطية الباقية فى منطقة الغرب الأفريقي، مرحلة من الفوضى على خلفية تمسك رئيس البلاد ماكي سال، بالسلطة ورفضه ترك منصبه.