رغم هذه العزلة، لم تنسَ والدته ابنها، فبحثت عنه بشغف. بعد سماعها عن راهب يشفي المرضى، تيقنت أنه ابنها وسافرت
توفّي والد القديس أرشليدس الراهب في السادسة من عمره فاهتمت والدته بتعليمه الكتاب المقدس على يد معلم يدعى ثاؤفيلس فنشأ في حياة التقوى