حمَلت شابة سعودية اسم والدها بعد وصولها إلى سن العشرين، وتمكنت من استخراج بطاقة شخصية تثبت نسبها لوالدها عبر حكم قضائي دون أن تستند فيه المحكمة إلى إجراء اختبار الحمض النووي.