لم يكن يعلم الطفل الصلاح صغير الأقصر أن عود قصب السكر هو مصيره النهائي إلى الأخره، بل أتجه نحو قطار الديكوفيل المحمل بقصب السكر لسحب عود، كبقية الأطفال الأخرين، لكن كان شبح الموت يترقبه.