ما سأعرضه في السطور التالية ليس استفتاءً بل هو وجهة نظر لي من خلال متابعتي للأعمال التي عرضت في2023 ونجومها وصناعها ومن ثم قد يختلف أو يتفق معي البعض ولا ضرر في ذلك بل واعتبره ظاهرة صحية ومحمودة..
بقراءة سريعة للدراما التليفزيونية في العام المنقضي 2023 نجد انه لا يختلف كثيرًا عن العام الذي سبقه من حيث كم الأعمال المنتجة، ولا نوعياتها وإن تميز 2023 أكثر في طرح موضوعات أكثر جرأة وعمقًا.