كان هناك سلطان عثماني إسمه عبد الحميد ضاقت به الأحوال فلجأ إلي بيع مساحات أراضي كبيرة إلى عائلة يونانية ومرت الأيام وضاقت الأحوال بالعائلة فلم يكن منها إلا أن باعتها إلى صناديق يهودية فكان ما كان!