أجرى علماء في جامعة بوفالو الأمريكية دراسة لفهم التغيرات الكيميائية التي تحدث في الصوديوم تحت ضغط مرتفع، على غرار الظروف الموجودة تحت القشرة الأرضية أو داخل النجوم والكواكب.