ولما تنيَّح والداه أخذ ما تركاه له وبنى فندقاً للغرباء والمرضى وكان يخدمهم بنفسه، واتفق مرور أحد الرهبان على ذلك المكان، فشاهد هذا العمل الحسن وأثنى عليه