تشهد المغرب، ارتفاعاً ملحوظاً في عدد الإصابات والوفيات بالحصبة المعروف محلياً باسم بوحمرون ، بفعل مجموعة أسباب، بينها انتشار معلومات مضللة حول مأمونية اللقاح المضاد لذلك المرض.
هذا المرض الذي يتجلى في طفح جلدي يسبقه التهاب للأنف والملتحمة وسعال مصحوب بحمى شديدة وتعب شديد، يمكن أن يطال كل الفئات العمرية.
الحصبة مرض معدٍ للغاية ويسبب الحمى والطفح الجلدي الأحمر والسعال وإدماع العيون، ويمكن أن يكون لها مضاعفات خطيرة لدى بعض الناس، وافضل طريقة للوقاية مها هي بالحصول على لقاح الحصبة.