ولما كبر عمل وكيلاً لأعمال أحد الأراخنة. ولطهارته وتقواه أحبه الجميع. ولاحتقاره أباطيل العالم. ترك عمله وقصد ديراً في تلك النواحي ليترَّهب فيه