وتنبأ ناحوم النبي في عصر أمصيا وابنه عزيا، مبكتاً بنى إسرائيل على عبادة الأوثان وبيّن لهم أن الله وإن كان طويل الروح كثير الرحمة إلا أنه غيور ومنتقم من الأشرار