إعتمد المسلمون الأوائل على الذاكرة أكثر من الحفظ، وبدأ التدوين الحقيقي عندما طلب رسولنا الكريم (محمد صلى الله عليه وسلم) كتابة ما يميله عليه الوحى في مكة المكرمة أو المدينة المنورة.