كان قد أعلن رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن الدوحة تسلمت ردا من حركة حماس، بشأن الاتفاق الإطاري، يتضمن ملاحظات للحركة، وأن الرد في مجمله إيجابي.
كان قد ذكر تقرير لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن حماس اشترطت الإفراج عن أسماء كبيرة من الأسرى الفلسطينيين، بعضهم مُتورّط في قتل مسئولين إسرائيليين، بينما أكدت تل أبيب، رفضها لهذا الشر
من المقرر تسليم 10 أسرى إسرائيليين، بالاضافة لأجنبيين اثنين، والذين جرى أسرهم من مستوطنة نير عوز في غلاف غزة.