تتعرض ذاكرتنا للشتاء، فتتجدد الحكايات وتستيقظ الذكريات الخالدة التي تحمل في طياتها جمال اللحظات الماضية. فالبرودة والهدوء الذي يعم المكان يشجع القلم على الخروج من سباته والبوح بما يخفي..