وكانت القديسة صوفية رئيسة الدير مملوءة نعمة وحكمة، فهذبتهن بالآداب الرهبانية حتى صرنَ كالملائكة. ولما مضى يوليانوس الجاحد لمحاربة سابور ملك الفرس