ودقت أجراس الكنيسة ترحيبًا بقدوم قداسة البابا تواضروس، واستقبلته طفلة بباقة من الزهور، وأزاح قداسته الستار عن اللوحة التذكارية التي تؤرخ لتدشين الكنيسة