المجتمع الدولى وفي القلب منه أمريكا وأوروبا شركاء في سفك دماء الأبرياء حين رفضوا أي هدنة إنسانية، وارتضوا ب جرائم حرب عنصرية تنسف كل دعاوى الزيف والبهتان التحضر وحقوق الإنسان التي طالما صدعونا بها..