من المنتظر أن يأتي هذا التوقف بعد مواصلة تباطؤ المؤشرين الرئيسيين للأسعار في منطقة اليورو، وضعف آفاق اقتصاد المنطقة التي تضم 20 دولة، إذ تواجه خطر الركود في النصف الثاني من 2023