وابتز عددا كبيرا من الفتيات، وهددهنّ بفضح أمرهنّ لذويهنّ، مجبراً إياهنّ على إرسال المزيد من الصور، كما هدد بتفجير منزل إحدى ضحاياه وقتل والديها إذا توقفت عن إرسال رسائلها.