تكبدت إسرائيل خسائر اقتصادية كبيرة جراء عدوانها الأخير على قطاع غزة، ووضعت مؤسسات التصنيف الإئتماني وعلى رأسها موديز وفيتش الاقتصاد الإسرائيلي تحت المراجعة السلبية.