قامت إسرائيل بإجراء عنصري جديد ضد الفلسطينيين بداخل الخط الأحضر، حيث قامت بلدية القدس بطرد أربعة من موظفي جهاز التعليم الذين أعربوا عن تأييدهم لعملية طوفان الأقصى