يمكن أن يتراوح ضيق التنفس من خفيف ومؤقت إلى خطير وطويل الأمد، وفي بعض الأحيان يكون من الصعب تشخيص وعلاج ضيق التنفس لأنه يمكن أن يكون هناك العديد من الأسباب المختلفة.
حمى التيفود هي عدوى تسببها بكتيريا (S. typhi)، وتعيش البكتيريا في الأمعاء ومجرى الدم لدى البشر، وينتشر بين الأفراد من خلال الاتصال المباشر مع براز شخص مصاب بالعدوى.
ضيق التنفس، هو الشعور بعدم القدرة على إدخال ما يكفي من الهواء إلى رئتيك, وقد تشعر بأن صدرك ضيق أو أنك تلهث من أجل الهواء أو أنك تبذل جهدًا أكبر للتنفس
تعد حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية من الأمراض الوراثية النادرة التي تنتشر في العائلات، وفي أغلب الأحيان تصيب الأشخاص من بلدان حول البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط.
الالتهاب الرئوي هو التهاب يصيب إحدى الرئتين أو كلتيهما، وينتج عادةً عن عدوى بكتيرية أو فيروسية أو فطرية، في حالة الالتهاب الرئوي تمتلئ الأكياس الهوائية الصغيرة
أكد الدكتور حسام موافي أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، على وجود أكثر من سبب يؤدي إلى ضيق التنفس، مضيفًا أن مصدر صعوبة التنفس قد يكون القلب كضيق الصمام
حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية (FMF) هي مرض وراثي نادر ينتشر في العائلات، وفي أغلب الأحيان يصيب الأشخاص من بلدان حول البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط.
التيفود هي عدوى تسببها بكتيريا السالمونيلا، وتشمل الأعراض ارتفاع درجة الحرارة والإسهال والقيء، ويمكن أن يهدد حياة الشخص إذا لم يحصل على علاج مبكر بالمضادات الحيوية.
تضخم الكبد هو أحد أعراض مرض أساسي ويكون منتفخًا بسبب الالتهاب (التهاب الكبد) أو الدهون أو السرطان، ويمكن أن يكون استجابة حادة للعدوى أو نتيجة لمرض الكبد المزمن المتقدم.
ضيق التنفس هو أحد أعراض العديد من الحالات التي تؤثر على الجهاز التنفسي.
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، ردًا على اسئلة أحد المتابعين التي تشعر بالم في القلب ولكنها لم تجد أي شيء بعد إجراء الاشاعات ورسم القلب