وقال رئيس الأساقفة: خدم سيده بكل أمانة وإخلاص، حيث قضى رحلة طويلة من البذل والعطاء في الكنيسة العامة.
وقال رئيسُ الطائفةِ الإنجيليَّةِ: بمزيدٍ من الحزنِ، نودِّعُ رجلَ اللهِ التقيَّ، الدكتورَ الشيخَ مفيد إبراهيم، الذي رحلَ عن عالمِنا بعدَ عطاءٍ فكريٍّ مميَّزٍ، وخدمةٍ روحيٍّة عظيمةٍ.