أدت الهجمات على تلك المواني، التي تبعد مئات الأمتار فقط من الحدود مع رومانيا، إلى زيادة المخاطر الأمنية بالنسبة لحلف الناتو في ظل التزام أعضائه بالدفاع الجماعي المتبادل.