كنت قد قرأت رواية الصنادقية لمؤلفها يوسف الشريف، ولفتني حضور المخرج الفذ يوسف شاهين في جلد وعظم الرواية، بما يؤكد إلى أي مدى هو المُلهم الأعظم في حياة مؤلفها الشاب