اتخذ الجيش في النيجر عدة إجراءات عسكرية، وذلك استعدادا لأي تدخل عسكري من قبل قوات الإيكواس، خاصة بعد إعلان المجموعة أنها اتفقت على التدخل لاستعادة النظام الدستوري في البلاد.