حاولت اعتبار الدكتور شاكر المرقبي وزير الكهرباء عذابا يمكن التعايش معه فاخترت لمقالي هذا العنوان أنا وشاكر وهواه عايشين لبعضينا، من باب أن المرء منا يعيش في وطن يسير على هوى شاكر وشلته..