تعلق قلبه بالمسجد وعاش فترات طويلة فى خدمته فتعلق به، حتى إذا حان الأجل وإنتهت الحياة سقطت أجزاء من سقف المسجد ليتم إغلاقه إنتظارا لتقرير اللجنة الهندسية.