كشف الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، عن بشريات لانتهاء ما وصفه بزمن البلاء وتسلط الأمم علينا، مؤكدًا أن بوادر انفراجته اقتربت
كن لله تعالى عبدا محبا صادقا، طالبا له بصدق وإخلاص وعليك بصدق وإخلاص النية فهي الأصل في الأعمال، وأقم أركان دينك وعليك بطاعة الله عز وجل وذكره وإتبع سنة نبيك صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم..
للهجرة عند العارفين بالله عز وجل أرباب الفهم والفتح الرباني معانى جليلة منها الهجرة من الدنيا إلى الآخرة بالإقبال على الله تعالى، وطرح حب الدنيا من القلب والإقبال الدائم على الله تعالى..
معنى التلبية هو الإستجابة لدعوة الداعي، وتلبية نداءه ودعوته، والتلبية على حالين، حال عامة أهل الإيمان وهم الغالبية العظمى من المؤمنين، أما بالنسبة لخاصة أهل الإيمان، فهم أهل محبة الله تعالى وولايته..
الموتُ هو المصير المحتوم لكل ابن آدم، وتذكر الموت يعين على التزام الطاعات، والبعد عن المنكرات. وإذا كان حبُّ الدنيا هو رأس كل خطيئة فإن تذكر الموت باستمرار يعين على الزهد في المتع الدنيوية..
ذكر الله، من الأمور المهمة التي تعين العبد على طاعة الله. ويجب على كل مسلم أن يكون لسانه رطبا بذكر الله، فلا يكاد يغفل عن التفكير في خالقه، وأن تكون حركاته وسكناته، كلها، عبارة عن ذكر لله.
وأمراض القلب كثيرة لا يدركها إلا صاحب بصيرة ونور. منها وأخطرها حب الدنيا إذ أنه الأصل في كل الأمراض التي تعتل بها القلوب، فعلى أثره يأتي الكبر والتعالى والنفاق والرياء، وكل الآفات المهلكة للإنسان..
غالبية البشر ينتابهم هم الرزق والخوف من الموت، ويغفل الكثير منهم عن نهاية الأجل والموت والحساب. هنا سؤال يطرح نفسه وهو لماذا يقلق الكثير من الناس على رزقه ويخاف من الموت؟
ينقسم أهل الإيمان إلى قسمين، عامة أهل الإيمان وهم الذين آمنوا بالله تعالى ورسوله ولكنهم قصروا في أعمال العبادات والطاعات.. وخاصة أهل الإيمان وهم القِلة القليلة فيما بعد القرون الأولى من الإسلام..
عندما ينتهي الأجل وسينتهي عاجلا أو أجلا تخرج من كل دنياك من مالك وأهلك وأحبابك ومن سلطانك وجاهك ونفوذك إن كان لك هذا من قبل وأول ما يفارقك اسمك ويقال عنك الأمانة أو الجنازة أو المرحوم..
يستنكر الدكتور يوسف ادريس تغير فى العادات المصرية الخاصة بالشهر الكريم فى مقال له عن حال المسلمين فى شهر رمضان
في "كتاب الإسلام "، كتب الدكتور مصطفى محمود ـ الذي رحل عن عالمنا عام 2009ـ تحت عنوان (ماهو الصيام) قال فيه: الصيام من الشعائر القديمة المشتركة في جميع الأديان، وهواة الجدل دائما يسألون كيف يخلق الله فما وأسنانا وبلعوما ومعدة لتأكل ثم يقول لنا: صوموا، كيف يخلق لنا الجمال والشهوة ثم يقول لنا غضوا أبصاركم
أكد الدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر ، أنَّ المولى -عز وجل- قد ربط آيات القرآن الكريم كلها ببعضها، فتحدثت سورة الإسراء عن معجزة الإسراء، قال: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ
كلنا نعلم بل نوقن بأننا راحلون عن هذه الدار ومفارقون لها وملاقون خالقنا وبارئنا سبحانه وتعالى في يوم يجمع الله تعالى فيه الناس للحساب وتقرير المصير الأبدي..
الأضحية شعيرة من شعائر الإسلام، شرعت في السنة الثانية من الهجرة، وهي السنة التي شرعت فيها صلاة العيدين.