قالت إن الأسرة قررت إبقاء مسألة الاختطاف سرا، معتقدين أنه يمكن الوصول إلى حل سريع وهادئ، وأنه سيتم الإفراج عن إليزابيث بسرعة دون أن تصبح ضجة كبيرة على الصعيد الدولي .