كنت على موعد مع شخصية كم حلمت بأن ألقاها وأن ألامس أياديها البيضاء على أمة تتذكر قليلا وتنسى كثيرًا، كان موعدى للقاء فاروق الأزهرى بلا ألقاب فقد هزم ودُّه كل الألقاب..