بعد إعلان قوات فاجنر التمرد علي الجيش الروسي وحالة الجدل التي أثيرت داخل الشوارع، لجأت روسيا إلي قوات أحمد الشيشانية لتأمين العاصمة موسكو.
وقال علاودينوف إن قديروف كلَّفه بذلك، حتى لو كانت الوسيلة هي انسحاب جميع وحدات «أحمد»، التابعة للجيش الشيشاني حول قرية ماريينكا في دونيتسك.