الطواف ركنٌ من أركان الحج والعُمرة فلا يَصِحَّان إلا به، وأنه عبادةٌ مِن أَهَمِّ العبادات وأعظَمِها، وقربةٌ مِن أفضل القربات وأرفَعِها، وهو الدَّوَرَان حول الكعبة المشرفة بصفةٍ مخصوصةٍ.
وجاء في حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما في صِفَةِ حَجة الوداع: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لَمَّا طاف بالبيت الحرام