فى مثل هذا اليوم عام 1992 طالت يد الارهاب الدكتور المفكر فرج فودة بإطلاق الرصاص عليه أمام مكتبه وذلك بعد ان اهدر شيوخ الارهاب دمه لرفضه ربط الدين بالسياسة