بدأت القصة حين صدمت الطفلة اليمينة، فطوم الصنوي، التي لم تبلغ من العمر سوى بضع سنوات، بقطة التهمت العصافير الصغيرة التي اعتادت اللعب معها والاعتناء بها، ما سبب للصغيرة حزناً كبيراً.