الآن، ها أنا أجلس أمام الكيبورد، وجدت نفسي غارقًا في بحر من الخواطر المشوشة، ولا أستطيع التفكير في أي شيء للكتابة عنه. ربما يكون هذا بسبب الإحباط الذي أشعر به لأنني نسيت مهمتي، وهي طبعا كتابة المقال..